5 Simple Statements About تصدر على جوجل Explained

تراجع ظهور الموقع: الاعتماد على القبعة السوداء يتسبب في تراجع ترتيب الموقع داخل محركات البحث، بالتالي خسارة معدل الزيارات المرتفع، وعدم القدرة على جذب المزيد من الأشخاص.

والبودكاست وغيرهم. كلما زادت السلطة التي يمكنك بناءها من خلال إجراء المقابلات ،

وسائل التواصل الاجتماعي للترويج له. لن تحصل فقط على المزيد من الزيارات

لأن مستخدمي جوجل يكونوا سعداء عندما يجدون النتيجة التي تلبي احتياجاتهم بأفضل طريقة.

حيث تعمل محركات البحث على أخذ محتوى الموقع لتحديد مدى جودة الارتباط مع الروابط الخلفية. فعندما تكون هذه الروابط من مواقع أخرى بها محتوى غير مرتبط بموقعك يتم اعتبارها أقل صلة، وبالتالي تؤثر على جودتها. لذا يجب توخي الحذر لتجنب الترتيب السييء في جوجل.

إنها استراتيجية لزيادة حركة المرور والحصول على العملاء المحتملين باستخدام المحتوى. وعلى أقل تقدير كانت النتائج مثيرة للإعجاب.

معظم أصحاب الشركات الناشئة يتجاهلون فكرة عمل المدونة في مواقعهم خاصة في بداية إطلاق الموقع بحجة أنّ الميزانية لا تكفي أو أنّنا سنعتمد على الإعلانات المدفوعة بشكل مباشر فقط. هذا التفكير خاطئ تمامًا وسيقوم بتكليفك العديد من العملاء على المدى البعيد.

هدفي من التدوين وكتابة المقالات ونشر الفيديوهات هو مساعدة الجميع على الوصول الى الحرية المالية, ونشر المعلومات المفيدة و القيمة التي تترك أثر ايجابي و يبحث عنها القارئ.

في حال كان موقعك يعتمد بشكل دائم على تحسين تجربة المستخدم. علاوة على الانتباه لكل المعايير التي تساعد في تصدر البحث، فيمكنك أن تضمن بذلك التصدر في الصفحة الأولى من جوجل بشكل طويل الأمد.

في حال هنا تمكنت من استيعاب إجابة سؤال كيف تتصدر نتائج بحث جوجل. بإمكانك جعل موقعك مشروعك الأساسي لزيادة الدخل والحصول على الأرباح.

هذه الاستراتيجية تعطي نتائج ملموسة في غضون أشهر، فهي عملية بسيطة ومباشرة وتعمل بتفكير طويل المدى.

من أهم الأسئلة التي يجب طرحها على نفسك هو كم عدد المرات التي تم تحديث الموقع بها؟ ففي حالة بقاء الموقع كما هو من وقت إنشائه يكون من الصعب ترتيبه بشكل جيد في الصفحات الأولى.

يجب أن يكون المحتوى الخاص بك شاملا, ولكنه يحتاج أيضا إلى الإجابة على سؤال “ماذا الآن؟” هل سيحصل القارئ على كل ما يحتاجه عند الانتهاء من مقالتك؟

فهم هدف الزائر لموقعك: أنت بحاجة إلى معرفة ما يريد القارئ تحقيقه عندما يصل إلى صفحتك.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *